إجعل من ولدك مشروعا!

فإذا أردت سعادة الأبد فالتفنِ عمرك في رعاية الولد…

مهمتنا

مساعدة المراهقين البالغة اعمارهم بين 12 – 17 سنة في التغلب على مشكلاتهم وتساؤلاتهم المرافقة لمرحلتهم العمرية من خلال برنامج عملي ارشادي مسجل اونلاين ضمن مدة زمنية 6 اسابيع تتضمن خلالها تواصل فعال ضمن مجموعات واتس اب ولقاءات زوم

احجز موعد اتصال مجاني من الرابط

ما هي منصة صديق ؟

صديق هي : منصة تقدّم دورةً تربويةً إرشاديةً متقدمةً، مدّتها ستّةُ أسابيع تحتوي على دروس أون لاين مسجّلة ،ولقاءاتٍ أسبوعيةٍ مباشرةٍ زووم مع الأباء والأبناء … كما تقوم المنصة على توفير الحلول للآباء والأمهات لما يواجهون من مشكلاتٍ تعترض أبنائهم المراهقين وتساعدهم على تجاوز هذه المرحلة العمرية بسلام بأقل جهدٍ وأسرع وقتٍ.

من تخاطب منصة صديق في هذه الدورة؟

قامت منصة صديق بتأسيس هذه الدورة ووجّهتها لكلّ المربّين أباءً وأمّهات، والذين يواجهون تحدّياتٍ مع أبنائهم المراهقين، وذلك من أجل تجاوز هذه المرحلة العمرية بنجاح، والعبور بهم إلى بر الأمان، وبناء مستقبلٍ مشرقٍ لهم؛ بحيث يشعر الأباء والأمهات أنّهم أدّوْا رسالتهم تجاه أبنائهم.

كيف يعمل هذا البرنامج ؟

مشاهدةُ الأفلام المسجّلة، لقاءاتٍ استشاريّةٍ أسبوعيّةٍ مع الآباء والأمهات عن طريق برنامج زوم للمتابعةِ الحثيثةِ، مناقشاتٍ مع باقي المشتركينَ من خلال المشاركة بمجموعات على الفيسبوك والواتساب للتّعاونِ على اقتراحِ الحلولِ وإثرائِها، مع إمكانيةِ إشراكِ بعض المشاركينَ في تسجيلِ بعض اللقاءاتِ والرجوعِ إليها، إضافةً إلى أنّه لدى المشترك الحقُّ في الدّخول للبرنامج لمدّة سنةٍ كاملةٍ.

ما الهدف من وجود منصة صديق في هذا الزمان؟

إنّ منصّة صديق تحديداً؛ تقدّمُ حلولاً عمليةً واقعيةً لمشكلاتِ أبنائنا المراهقينَ بشكلٍ جادٍ، وبلهجةٍ صادقةٍ، معتمدةً على خبراتٍ عمليةٍ حقيقيةٍ، ودراساتٍ ميدانيةٍ؛ مسترشدةً ببحوثٍ عديدةٍ اعتمدت الدراساتِ الإسلاميةِ والعربيةِ وتفرّدت بالأسلوب الفنلنديّ؛ حيثُ اعتمدتهُ نموذجاً تربوياً فريداً استطاعَ أخذَ دورِ الصدارةِ في العالم، ولم تتغافلْ عنِ الدّراساتِ الأجنبيةِ، وأعطتْ كلاً منْها العنايةَ الّلازمةِ، كما وأنّها تميّزت بالطريقةِ المباشرةِ للحلّ؛ من خلال اللّقاءِ والحوارِ المباشرِين معَ الأهلِ وكذلكَ الأبناءِ إن لزم .

او اشتري الان الدورة ب 353 دولار امريكي

محتويات الدوره التعليميه

الاسبوع الثالث

نتلمس معالم الشخصية ونحدد الهوية بإنشاء قيمه وقيم مجتمعه ونلفت النظر لهدف الحياة والطريقة في العيش والزاوية التي يحكم من خلالها حتى يحدد محور حياته وأهدافه

الاسبوع الثاني

حوار مستفيض مع المراهق يبنى فيه منطلق فكري, وتحديث قاعدة القناعات لديه لتصلح للحكم على الأفعال والأشياء حتى يتبناها ويدافع عنها كي تنضبط تصرفاته

الاسبوع الخامس

في الاسبوع الخامس ؛صقلٌ لهذه الشخصية من خلال إسقاط ما سبق على واقع المراهق بشكل شخصي، وإعطائه حلول عملية يبادر هو لتنفيذها ،ومن ثم متابعته من خلال مصادقته لا مراقبته ،وإعطائه جرعاتٍ مدروسةٍ من الإيمانيات مرتبطةً بأفعال الخير الصادرة منه.

الاسبوع الاول

في هذا الأسبوع نطرح التغيرات المتعددة التي ترافق أبناءنا خلال فترات المراهقة ثم فهم تفكيرهم وجعله أكثر توازنًا تدريجيا حتى نصل به إلى تكوين شخصية ايجابية تمكنه من تجاوز تلك المرحلة

الاسبوع الرابع

الأسبوع الرابع؛ فيه خطوات عملية وعلاجية ،من خلال قصص واقعية وأمثلة حقيقية ،وخطاب يغلب عليه الجانب العاطفي المبني على القناعات السابقة ،الهدف منها ؛إيجاد تأثير نفسي حسَن لدى المراهق.

الاسبوع الاول

في هذا الأسبوع نطرح التغيرات التي تطرأ على حياة أبنائنا عند سن البلوغ ،وما يرافقها بعد ذلك فيما يسمى بسن المراهقة ،سواء من حيث التغيرات الجسدية أو العقلية ،والتي تجعل المراهق في حالة من عدم التوازن أحيانا ،لما يصاحبه من نمو عقلي وفكري وتغير جسدي، ثم نحاول فهم تفكيره وجعله أكثر توازنا شيئا فشيئا ،بحيث تتماشى معه لنصل به إلى تكوين شخصية إيجابية تستطيع تجاوز هذه المرحلة بواقعية دون طمس معالم المثالية والخير المفطور عليها ودون قمع حرية تفكيره…

الاسبوع الثاني

في الأسبوع الثاني؛حوار طويل مع المراهق نتعلم من خلاله كيف نبني القاعدة الفكرية لديه بحيث نضمن -بعون الله -إيجاد منطلقٍ فكريٍ ثابتٍ لديه، وكذلك عقليٍ مقنعٍ يستند إليه للحكم على الأفعال والأشياء حيث يمارس التصرفات في الحياة ،فيكون منضبطاً بما تم إقناعه به وبما أصبح أفكاره الخاصة وقناعاته التي يدافع هو عنها.